خطبة الجمعة اليوم : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ
خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م pdf و word : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، بتاريخ 29 ربيع الآخر 1446 هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م
خطبة الجمعة اليوم
خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ كمال المهدي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان word- pdf : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، بتاريخ 29 ربيع الآخر 1446 هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد عن مسابقات الأوقاف
1- خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م لوزارة الأوقاف pdf و word : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، بتاريخ 29 ربيع الآخر 1446 هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف بصيغة صور : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ
ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م لوزارة الأوقاف بصيغة word : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ word
و لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024م لوزارة الأوقاف بصيغة pdf : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ بصيغة pdf
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م لوزارة الأوقاف pdf : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ:
وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير.
وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.
ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م لوزارة الأوقاف بعنوان :
“وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ”
*موضوع خطبة الجمعة القادمة*
حددت وزارة الأوقاف المصرية، موضوع خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024م بعنوان : “وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ”
وقالت وزارة الأوقاف إن الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد من خلال هذه الخطبة هو توعية جمهور المسجد إلى أهمية الأخذ بجميع أسباب القوة البشرية والاقتصادية والعلمية والأخلاقية في مواجهة التحديات.
وفيما يلي نص خطبة الجمعة :
“وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ”
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا تَقُولُ، وَلَكَ الحَمْدُ خَيْرًا مِمَّا نَقُولُ، سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، إلهًا أَحَدًا فَرْدًا صَمَدًا، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، وَخِتَامًا لِلأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:
فَإِنَّ الحَضَارَةَ بِنَاءٌ مُتَكَامِلٌ أَسَاسُهُ القُوَّةُ البَشَرِيَّةُ وَالاقْتِصَادِيَّةُ والعِلْمِيَّةُ وَالأَخْلَاقِيَّةُ، وَالمتأَمِّلُ فِي قَوْلِ الحَقِّ سُبْحَانَهُ: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ} يُدْرِكُ أَنَّ سِرَّ عُمُومِ لَفْظَةَِ (قُوَّة) فِي هَذَا الخِطَابِ القُرْآنِيِّ المُنِيرِ هُوَ بَيَانُ اتِّسَاعِ وَتَعَدُّدِ أَسْبَابِ القُوَّةِ الَّتِي أَمَرَنَا اللهُ تَعَالَى أَنْ نُعِدَّهَا وَنَرْصُدَهَا لمواجَهَةِ التَّحَدِّيَاتِ، وَأَنَّ مَنَاطَ هَذِهِ القُوَّةِ هُوَ البِنَاءُ الحَقُّ لِلْإِنْسَانِ الَّذِي يُقَدِّمُ لِلدُّنْيَا العُمْرَانَ وَالأَمَانَ وَالعِلْمَ وَالفِكْرَ وَالنُّورَ وَالبَصِيرَةَ، قَبَسٌ مِنَ الحِكْمَةِ يَحْمِلُه، وَسِرَاجٌ مِنَ النُّورِ وَالبَصِيرَةِ يَسْعَى بِه، وَنفَسٌ مِنَ الهِمَّةِ وَالنُّورِ وَالعِلْمِ يَسْرِي بِهِ فِي النَّاسِ.
أَيُّهَا النَّاسُ {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ}، وَاعْلَمُوا أَنَّ كَلِمَةَ القُوَّةِ تَقْتَضِي اسْتِنْفَارَ الهِمَمِ، وَتَشْغِيلَ العُقُولِ، وَاسْتِخْرَاجَ الموَاهِبِ، وَالقَفْزَ إِلَى نَمَطٍ رَفِيعٍ مِنَ الإِبْدَاعِ فِي عِلَاجِ الأَزَمَاتِ، فَتَأْمَنُ بِهِ المُجْتَمَعَاتُ وَتَنْهَضُ بِهِ المؤسَّسَاتُ، وَتُحمَى بِهِ الأَوْطَانُ، وَيَمْتَدُّ بِهِ العُمْرَانُ وَيُكَرَّم بِهِ الإِنْسَانُ.
{وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ}، وَاعْلَمُوا أَنَّ القُرْآنَ الكَرِيمَ قَدْ أَسَّسَ لِقَضِيَّةِ قُوَّةِ المعْرِفَةِ وَقُوَّةِ العِلْمِ وَقُوَّةِ العُقُولِ وَالإِبْدَاعِ تَأْسِيسًا يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ تَشْغِيلُ الهِمَمِ وَاسْتِثْمَارُ الطَّاقَاتِ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ: {يَا يَحْيَى خُذِ الكِتَابَ بِقُوَّةٍ}، فَلَمْ يَكْتَفِ البَيَانُ القُرْآنِيُّ الحَكِيمُ بِطَاقَةِ الأَمْرِ وَالإِلْزَامِ فِي قَوْلِهِ سُبْحَانَهُ: {خُذ}، وَإِنَّمَا أَرَادَ أَنْ يُحَرِّكَ مِنْ وَرَاءِ ذَلِكَ هِمَمًا فِي قُلُوبِ العِبَادِ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ: {خُذِ الكِتَابَ بِقُوَّةٍ} بِهِمَّةٍ، بِشَغَفٍ، بِإِقْبَالٍ، بِحِرْصٍ، بِاهْتِمَامٍ، وَللهِ دَرُّ القَائِلِ:
تَعَلَّم العِلْمَ وَاقْرَأْ تَحُزْ فَخَارَ النَّبُوَّة * فَاللهُ قَالَ لِيَحْيَى خُذِ الكِتَابَ بِقُوَّة
أَيُّهَا النَّاسُ! فَلنُحَوِّلْ قَوْلَهُ تَعَالَى: {خُذِ الكِتَابَ بِقُوَّةٍ} إِلَى شِعَارٍ تَسْتَنِيرُ بِهِ أُمَّةٌ يَسْرِي العِلْمُ فِي أَوْصَاِلَها كَمَا يَسْرِي الماءُ فِي الوَرْدِ، أُمَّةٌ قدَّمَتْ لِلدُّنْيَا الاخْتِرَاعَاتِ وَالاكْتِشَافَاتِ الطِّبِّيَّةَ وَالهَنْدَسِيَّةَ وَالكِيمْيَائِيَّةَ وَالفِيزْيَائِيَّةَ وَغَيْرَهَا، فَأَقَامَتْ حَضَارَةً أَوْرثَتْ سَعَادَةً وَهَنَاءً لِلْبَشَرِيَّةِ كُلِّهَا، وَاسْأَلُوا العَالَمَ عَنْ جَابِرِ بْنِ حَيَّان، وَابْنِ الهَيْثَم، وَالخَوَارِزْمِيِّ، لِتُدْرِكُوا مَعْنَى قَوْلِ اللهِ تَعَالى: {يَرْفَعِ الله الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}.
أَمَّا عَنِ القُوَّةِ الاقْتِصَادِيَّةِ فَحَدِّثْ وَلَا حَرَج، فَكَمْ أَنْعَمَ اللهُ عَلَى تِلْكَ الأُمَّةِ مِنْ مَوَارِدَ وَمِنَحٍ وَخَيْرَاتٍ وَخِبْرَاتٍ، تَحْتَاجُ إِلَى الحِفَاظِ عَلَيْهَا وَاسْتِثْمَارِهَا وَاسْتِغْلَالِ الكَفَاءَاتِ فِي إِدَارَتِهَا، لِلْخُرُوجِ مِنْ حَالَةِ غُثَاءِ السَّيْلِ إِلَى حَالَةِ العَمَلِ وَالإِنْتَاجِ وَاسْتِثْمَارِ كُلِّ مَوْرِدٍ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ وَلَوْ كَانَ فَسِيلَةً، يَقُولُ نَبِيُّنَا الكَرِيمُ صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ: «إِذَا قَامَتِ السَّاعَةُ وَفِي يَدِ أَحَدِكُم فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا».
***
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى خَاتَمِ الأَنبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَبَعْدُ:
فَإِنَّ مِنْ أَعْظَمِ صُوَرِ القُوَّةِ الَّتِي أُمِرْنَا بِإِعْدَادِهَا القُوَّةَ الأَخْلَاقِيَّةَ، فَكَمْ فَتَحَتْ أَخْلَاقُ تُجَّارِ المسْلِمِينَ قُلُوبَ النَّاسِ وَعُقُولَـهُمْ، فَدَخَلَتْ شُعُوبٌ مِنَ الأَرْضِ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا، وَكَمْ جَسَّدَتْ قُوَّةُ الأَخْلَاقِ المحَمَّدِيَّةِ الشَّرِيفَةِ التَّعَايُشَ وَالتَّكَامُلَ بَيْنَ الحَضَارَاتِ؛ تَحْقِيقًا لِهَذَا المَبْدَأِ القُرْآنِيِّ {وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}.
وَتَبْقَى قُوَّةُ الجُيُوشِ النِّظَامِيَّةِ الوَطَنِيَّةِ الَّتِي تَحْمِي الأَرْضَ وَالعِرْضَ- وَفِي القَلْبِ مِنْهَا جَيْشُنَا المِصْرِيُّ الأَبِيُّ خَيْرُ أَجْنَادِ الأَرْضِ- أَظْهَرَ صُوَرِ القُوَّةِ وَأَعْظَمَهَا، فَقَدْ تَجَمَّعَتْ فِيهَا جَمِيعُ أَسْبَابِ القُوَّةِ البَشَرِيَّةِ وَالاقْتِصَادِيَّةِ والعِلْمِيَّةِ وَالأَخْلَاقِيَّةِ، فَصَارَتْ هِيَ الدِّرْعَ وَالسَّيْفَ، الَّتِي تَبْسُطُ عَلَى النَّاسِ الاسْتِقْرَارَ وَالأَمْنَ وَالأَمَانَ.
أَيُّهَا النَّاسُ {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ}، وَاعْلَمُوا أَنَّ القُوَّةَ بِنَاءٌ شَامِخٌ، قِوَامُهُ عُقُولٌ مُبْدِعَةٌ، وَعُلُومٌ سَارِيَةٌ، وَمَواهِبُ مُتَأَلِّقَةٌ، وَقِرَاءَةٌ جَارِفَةٌ، وَكُتُبٌ مُتَدَاوَلَةٌ، وَفِكْرٌ مُسْتَنِيرٌ، وَسَبْقٌ فِي الإِبْدَاعِ وَالمَعْرِفَةِ، يَتَوَجَّهُ بِهِ النَّاسُ إِلَى أَزَمَاتِ مُجْتَمَعِهِمْ، فَيَبْتَكِرُونَ لِتِلْكَ الأَزَمَاتِ حُلُولًا تَسْتَنْفِرُ الطَّاقَاتِ، وَتَسْتَخْرِجُ الثَّروَاتِ، وَتُحْيِي مِنَ الهِمَمِ مَا مَات.
اللَّهُمَّ زِدْنَا قُوَّةً عَلَى قُوَّةٍ وَبَصِيرَةً عَلَى بَصِيرَةٍ وَتَوْفِيقًا عَلَى تَوْفِيق وَابْسُطْ فِي بِلَادِنَا بِسَاطَ القُوَّةِ وَالأَمَانِ وَالرَّخَاءِ.
_____________________________________
2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير.
خطبة الجمعة بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 29 ربيع الثاني 1446 هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ :
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ، بصيغة pdf أضغط هنا.
عناصر خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ: كما يلي:
أولًا: أهميةُ القوة والأخذِ بالأسبابِ في الحياةِ العمليةِ.
ثانيًا: صورُ ومجالاتُ القوةِ في الإسلامِ.
ثالثًا: دعوةُ أفرادِ الأمةِ إلى القوةِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور محمد حرز.
خطبة الجمعة القادمة بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 29 ربيع الثاني 1446هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م بصيغة word بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ، للدكتور محمد حرز.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024م بصيغة pdf بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ، للدكتور محمد حرز.
عناصر خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ.
أولًا: القوةُ والثباتُ سرُّ عزةِ الأمةِ.
ثانيًا: واقعُ الأمةِ.. بينَ أمجادِ الماضِي ومآسِي الحاضرِ.
ثالثــــًا وأخيرًا: عواملُ القوةِ والثباتِ لأمتِنَا!!!
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور محروس حفظي.
خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 29 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، بصيغة pdf أضغط هنا.
___________________________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
عناصر خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024 م بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للدكتور محروس حفظي :
(1) حديثُ القرآنِ الكريمِ عن أخذِ الحذرِ والحيطةِ ” الإعدادُ المعنويُّ والماديُّ”.
(2) وجوبُ الإعدادِ الجيدِ، والتخطيطِ المسبقِ بمَا يلائمُ العصرَ الحديثَ.
(3) مفاهيمُ خاطئةٌ يجبُ أنْ تصححَ لدىَ المسلمِ الفطنِ اللبيبِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للشيخ كمال المهدي.
خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ كمال المهدي ، بتاريخ 29 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م بصيغة word بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ كمال المهدي
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024 م بصيغة pdf بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ كمال المهدي
https://youtu.be/llBeiHixY6M
عناصر خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024 م ، بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ كمال المهدي.
١- الهدفُ مِن أمرِ اللهِ تعالي لعبادِهِ المؤمنينَ بإعدادِ العدة ..
٢- أنواعُ العدةِ .
٣- الدعوةُ إلي القوةِ بدونِ اعتداءٍ .
٤ – لابُدَّ مِن عودةٍ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ كمال المهدي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للشيخ خالد القط.
خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 29 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024 م.
ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024 م بصيغة word بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ خالد القط
ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024 م بصيغة pdf بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ، للشيخ خالد القط
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
7- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور أحمد علي سليمان.
(خطبة إثرائية متميزة وشيقة) خطبة الجمعة بعنوان : معاني القوة ومقاصدها في قوله تعالى: (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) وخطة عمل لتحقيق ريادة الأمة وقوتها ، للدكتور أحمد علي سليمان عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ، بتاريخ 29 ربيع الثاني 1446 هـ ، الموافق 1 نوفمبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ :
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 1 نوفمبر 2024م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ، بصيغة pdf أضغط هنا.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد علي سليمان لتحميلها أو قراءتها
____________________________________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات
و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف